نهاية الحكم العثماني في مصر
مصر فتحتها الدولة العثمانية عام 1517 في أعقاب الحرب العثمانية المملوكية 1516 1517 وضم سوريا للدولة العثمانية عام 1516 2 كانت مصر تحكم كإيالة تابعة للدولة العثمانية 3 من عام 1517 حتى 1867 وحدثت فترة انقطاع أثناء الاحتلال.
نهاية الحكم العثماني في مصر. ابتداء من العقد الثانى بالقرن الـ16 وتحديدا فى عام 1517 أى قبل 500 عام دخلت مصر فى حوزة الحكم العثمانى بعدما أرسل السلطان سليم الأول رسالة إلى قائد المماليك بمصر طومان باى تطالبه بالتسليم والخضوع لدولة الأتراك التى. بعد هزيمة السلطان المملوكي طومان باي عام 1517م في منطقة صحراء العباسي ة دخل العثمانيون القاهرة واعتلى السلطان سليم منابر مساجدها وخطب فيها وحكم العثمانيون مصر. أثار ونتائج الحكم العثماني لمصر. الحكم العثماني في مصر.
في القرن التاسع عشر ظهر إبراهيم باشا في سورية 1831هـ 1740م الذي أراد أن يطبق إصلاحات في الجيش والزراعة والمالية. توفي أرطغرل عثمان في 23 سبتمبر سنة 2009م في إسطنبول عن عمر يناهز 97 عام ا ولم يخلف أولاد ا وبموته لم يتبق أحد من المدعين بالحق في العرش العثماني من الذين و لدوا في الفترة التي كانت الدولة فيها لا تزال قائمة. بدأ العثمانيون بتغيير شكل الحكم والإدارة في مصر من خلال تعيين وال لها س مي بالباشا وهذا الوالي يمثل رأس السلطة التنفيذية وي عين من قبل فرمان يصدره السلطان في. ولما حكم أوزدمير باشا اليمن احتل في عام 1555 مصوع علي البحر الأحمر واحتل أجزاء من الحبشة وجعلها إقليما تابعا له.
إلا أن الشيعة الزيدية ثارت علي الحكم العثماني باليمن عام 1567. كانت قد تعاقب على حكم الدولة المصرية عددا من الدول و ذلك عبر تاريخها الطويل و الممتد و من ضمن تلك الدول كانت الدولة العثمانية أو الخلافة العثمانية و التي حكمت مصر ما يقارب. ولكن النفوذ الأوربي ابتدأ بالظهور وقد أصبح محمد علي في مصر.